قد تكون اضطرابات الصوت مؤشرًا على مشكلات صحية كامنة مثل التهابات الأحبال الصوتية أو اضطرابات عصبية، لذا فإن التشخيص المبكر يساعد في العلاج الفعّال وتحسين جودة الحياة